Les sciences de l'éducation

Les sciences de l'éducation 

إن المقبل على اجتياز امتحان ولوج مراكز مهن التربية و التعليم, فعليه أن يضبط هذا الشق من المعارف التي لامحيد عنها. و التي تعد كحجرة الفلاسفة في اقتحام هذا المجال, الذي هو تربية الناشئة. و من كان يعتبر أن هذا الباب لا قيمة له في مساره المهني, فهو من نجده اليوم يعاني مع المتعلمين الويلات و قد خلق بينه و بينهم شرخا يصعب عليه إصلاح من بعد. فالتدريس يعني التلاميذ و التلاميذ يعني أشخاص ذوي قدرات و مهارات و أحاسيس و مشاعر و ظروف عيش و القائمة تطول. 
  • فكيف بك يأستاذي العزيز و أنت  تتفاعل مع كل هذا الخليط ؟ 
  • علوم التربية جاءتك ببعض الحلول الناجعة فاستعمل بعضها فإنها ضرورية .

Les sciences de l'éducation
Les sciences de l'éducation 

L'approche par ( Compétences ) une mystification pédagogique.

- " Approche par compétences"
- " Évaluation par compétences"
- " Compétence de base"
- " Compétence transversales"
- " L’école de compétences"
- " compétence terminales"

الكفايات | ظهور.

اليوم مصطح الكفايات أصبح مصطلحا لا مفر منه, بل أصبحا لزاما على كل متمرس في مجال التربية و التعليم, أن يتقنه و يعرف عنه كل مستجد. و نجاحه في مجال التربية و التكوين أصبح عالميا. فبعد كل من الولايات المتحدة الأمريكية , كندا , سويسرا , فرنسا , بلجيكا و دول اخرى عدة أصبحوا مهوسين بنظرية الكفايات.

الكفايات و الإقتصاد 

هذا النوع الجديد في التفكير البيداغوجي أصبح يغزوا كل مكان. لكن تحت غطاء الحداثة و التجديد يقبع مخطط مسكوت عن لتعجل التعليم متماشيا و خاضعا لمتطلبات إقتصادية رأسمالية لتدبير الأزمات.

عدوى أنتشار فكرة الإصلاح 

في العالم الغربي و خاصة الدول الناطقة بالفرنسية أصبح هاجس إصلاح المنظومة التعليمية طافحا في كل المقالات و الأبحاث و قد أصيبت دول أخرى بالعدوى. و رفع شعار الإصلاح منذ سنة 1997 فكانت هنالك بعثات في كل الربوع, فكان الهدف من وراء ذلك تزويد الطلاب بالمعرفة المناسبة لتطوير مهاراتهم و كفاياتهم للتعلم المستمر خلال حياتهم ليكونوا فاعلين إقتصاديا و إجتماعيا و ثقافيا.

إلزامية الإصلاح | رهان الإقتصاد

و هنا ظهرت فكرة تطوير المهارات الذاتية من جهة و إلزامية التعليم من أجل تطوير  الإقتصاد. و بالتالي ظهرت ما يعرف بالمهارات النهائية لكل مستوى تعليمي.

المقدمة 

هذه مقدمة هذا المقال الشيق لمعرفة ما يقال عن الإصلاح في التعليم على المستوى العالمي, و الذي سيفتح لك باب البحث بعين ناقدة لكل ما نقرأه و ندرسه, أو يتم تمريره لنا تحت مسمى الإصلاح.
 فهل التلقين الذي اعتمد قديما كان قد أخطأ الطريق؟ - أم أن التداعيات الإقتصادية حلت بثقلها على المنظومة التعليم كي تعيد توجيهه نحو رأسمالية فاحشة غامضة المعالم ويبقى المدرس و التلميذ في مهب الريح. 

Une approche ni récente ni originale  
lire la suite ....

Cliquez ICI pour télécharger le document

Enregistrer un commentaire

شكرا للكل على التواصل معنا فدعمكم هو سر نجاحنا فنحن بكم و بتقويماتكم نحن نستمر في نشر الفائدة

[blogger]

hypnosport

Formulaire de contact

Nom

E-mail *

Message *

Fourni par Blogger.
Javascript DisablePlease Enable Javascript To See All Widget